الثلاثاء، 14 أبريل 2015

مصحات علاج الادمان

مستشفيات علاج الادمان  وقوانين المخدرات التي تم إنشاؤها لإيداع ما الإدمان الانتعاش المدمنين المدد التيدونها فإنه لا يمكن التعامل مع هذه المشكلة.

قد يتم العثور على أية بيانات على العلاج من تعاطي المخدرات لا عدد العيادات في العالم العربي أو العمل وأساليبالعلاج المستخدمة أو عدد العملاء، ونسبة الذين نجح معهم العلاج وذهبت جهودهم سدى لأي إشارة من العربية أوالجامعة من الإدمان.

في بداية المعركة ضد المخدرات وتعاطي وإدمان كان ينظر إلى كما ينظر إلى الجراثيم والميكروبات التي تهاجم الناسوتعطيل المرض، فإنه لم يكن إرادة مستخدم البشرية تدريجيا تحول تاجر المخدرات ومساعديه حتى جعلت منه أنها تديملها عندما أمضى ما أنها تحولت إلى المروج قد جذبه الناس غرر به.

وهذا ليس صحيحاً فقط في قد جداً من الحالات القليلة، في الغالبية العظمى من الحالات، تعاطي المخدرات والإدماناللاحقة على علم باختيار الشخص عن علم وعن طيب خاطر كاملة لا ينتقص منها يتأثر بالعوامل النفسية أوالاجتماعية.

نتيجة هذه الضيقة إلى المخدرات وجهت مختلف الحكومات ومؤسساتها، إلى الأشخاص الذين جلب المخدرات والذينالمرور منها، شدد على تجارتها الجمل مرة ومرة، عبثا ربما جلبت ولم ينسى المتعاطي والمدمن، شدد على العقوبة ينصعليها القانون لهم لأنهم الحصول على ما يصل ودعا لهم، وهؤلاء هم خداع لهم أو بهم روزي.

وهكذا ينبغي أن تصبح الحكومات تدرك أن العقوبات، سواء للحالب والمهربين والتجار، أو لمتعاطي المخدراتوالمدمنين لا يكفي بذاته منع الفريق من جلب المخدرات والاتجار بها وتحويل الفريق الثاني على تعاطي المخدراتوالإدمان.

علاج الإدمان على المخدرات
شراء مدمني المخدرات أسعار التجار والمهربين والمستورد، مما يجعلهم أرباح ضخمة، مما يشجعهم على الاستمرار فيهذه التجارة. فمن الحكومات أن تشديد العقوبة من شأنه أن يجعل منهم الاستيقاظ، اذهب خارجاً وتوقفت عن شرائهاونسيت أن هذا صحيح للادمان على المخدرات لا يحدث لا حق لتعاطي المخدرات يؤدي إلى الإدمان، والذين سوف لنتخيفها الجملة بغض النظر عن كيفية شديدة الإدمان يجعل منها تجاهل كل شيء.

ولذلك سيبقى الطلب سوف يجتمع التجار مهما كانت المخاطر سوف تعوض لها برفع الأسعار، وواثقون من أن المدمنينلن يكون قادراً على التوقف عن شراء، ولكن سوف تجعل أقصى جهد للحصول على المال شراء. وإذا افترضنا أنالتجار غير قادر على توفير "الفئة" سوف تجعل المدمن يتوقف بل أن العمل الحصول على البديل قد يكون أكثر ضررامن نوع أنها تديم له.

لا يمكن للحكومات إنشاء عيادات خاصة لعلاج المدمنين والمقاطع المفتوحة فقط الناجمة عن المستشفيات الحكوميةالتي يتردد عليها عدد قليل من المرضى المدمنين الذين تحالف ضد إساءة استعمال المواد المخدرة، ومختلف الأمراضوكبر السن.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

عن الموقع

القائمة البريدية

الثلاثاء، 14 أبريل 2015

مصحات علاج الادمان

مستشفيات علاج الادمان  وقوانين المخدرات التي تم إنشاؤها لإيداع ما الإدمان الانتعاش المدمنين المدد التيدونها فإنه لا يمكن التعامل مع هذه المشكلة.

قد يتم العثور على أية بيانات على العلاج من تعاطي المخدرات لا عدد العيادات في العالم العربي أو العمل وأساليبالعلاج المستخدمة أو عدد العملاء، ونسبة الذين نجح معهم العلاج وذهبت جهودهم سدى لأي إشارة من العربية أوالجامعة من الإدمان.

في بداية المعركة ضد المخدرات وتعاطي وإدمان كان ينظر إلى كما ينظر إلى الجراثيم والميكروبات التي تهاجم الناسوتعطيل المرض، فإنه لم يكن إرادة مستخدم البشرية تدريجيا تحول تاجر المخدرات ومساعديه حتى جعلت منه أنها تديملها عندما أمضى ما أنها تحولت إلى المروج قد جذبه الناس غرر به.

وهذا ليس صحيحاً فقط في قد جداً من الحالات القليلة، في الغالبية العظمى من الحالات، تعاطي المخدرات والإدماناللاحقة على علم باختيار الشخص عن علم وعن طيب خاطر كاملة لا ينتقص منها يتأثر بالعوامل النفسية أوالاجتماعية.

نتيجة هذه الضيقة إلى المخدرات وجهت مختلف الحكومات ومؤسساتها، إلى الأشخاص الذين جلب المخدرات والذينالمرور منها، شدد على تجارتها الجمل مرة ومرة، عبثا ربما جلبت ولم ينسى المتعاطي والمدمن، شدد على العقوبة ينصعليها القانون لهم لأنهم الحصول على ما يصل ودعا لهم، وهؤلاء هم خداع لهم أو بهم روزي.

وهكذا ينبغي أن تصبح الحكومات تدرك أن العقوبات، سواء للحالب والمهربين والتجار، أو لمتعاطي المخدراتوالمدمنين لا يكفي بذاته منع الفريق من جلب المخدرات والاتجار بها وتحويل الفريق الثاني على تعاطي المخدراتوالإدمان.

علاج الإدمان على المخدرات
شراء مدمني المخدرات أسعار التجار والمهربين والمستورد، مما يجعلهم أرباح ضخمة، مما يشجعهم على الاستمرار فيهذه التجارة. فمن الحكومات أن تشديد العقوبة من شأنه أن يجعل منهم الاستيقاظ، اذهب خارجاً وتوقفت عن شرائهاونسيت أن هذا صحيح للادمان على المخدرات لا يحدث لا حق لتعاطي المخدرات يؤدي إلى الإدمان، والذين سوف لنتخيفها الجملة بغض النظر عن كيفية شديدة الإدمان يجعل منها تجاهل كل شيء.

ولذلك سيبقى الطلب سوف يجتمع التجار مهما كانت المخاطر سوف تعوض لها برفع الأسعار، وواثقون من أن المدمنينلن يكون قادراً على التوقف عن شراء، ولكن سوف تجعل أقصى جهد للحصول على المال شراء. وإذا افترضنا أنالتجار غير قادر على توفير "الفئة" سوف تجعل المدمن يتوقف بل أن العمل الحصول على البديل قد يكون أكثر ضررامن نوع أنها تديم له.

لا يمكن للحكومات إنشاء عيادات خاصة لعلاج المدمنين والمقاطع المفتوحة فقط الناجمة عن المستشفيات الحكوميةالتي يتردد عليها عدد قليل من المرضى المدمنين الذين تحالف ضد إساءة استعمال المواد المخدرة، ومختلف الأمراضوكبر السن.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اقسام المدونة

Contact us

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *