السبت، 18 أبريل 2015

عيادات متخصصة لعلاج المدمنين

عيادات متخصصة لعلاج المدمنين وقوانين المخدرات التي تم إنشاؤها لإيداع ما الإدمان الانتعاش المدمنين المدد التي دونها فإنه لا يمكن التعامل مع هذه المشكلة. قد يتم العثور على أية بيانات على العلاج من تعاطي المخدرات لا عدد العيادات في العالم العربي أو العمل وأساليب العلاج المستخدمة أو عدد العملاء، ونسبة الذين نجح معهم العلاج وذهبت جهودهم سدى لأي إشارة من العربية أو الجامعة من الإدمان. في بداية المعركة ضد المخدرات وتعاطي وإدمان كان ينظر إلى كما ينظر إلى الجراثيم والميكروبات التي تهاجم الناس وتعطيل المرض، فإنه لم يكن إرادة مستخدم البشرية تدريجيا تحول تاجر المخدرات ومساعديه حتى جعلت منه أنها تديم لها عندما أمضى ما أنها تحولت إلى المروج قد جذبه الناس غرر به. وهذا ليس صحيحاً فقط في قد جداً من الحالات القليلة، في الغالبية العظمى من الحالات، تعاطي المخدرات والإدمان اللاحقة على علم باختيار الشخص عن علم وعن طيب خاطر كاملة لا ينتقص منها يتأثر بالعوامل النفسية أو الاجتماعية. نتيجة هذه الضيقة إلى المخدرات وجهت مختلف الحكومات ومؤسساتها، إلى الأشخاص الذين جلب المخدرات والذين المرور منها، شدد على تجارتها الجمل مرة ومرة، عبثا ربما جلبت ولم ينسى المتعاطي والمدمن، شدد على العقوبة ينص عليها القانون لهم لأنهم الحصول على ما يصل ودعا لهم، وهؤلاء هم خداع لهم أو بهم روزي. ينبغي وبالتالي أصبحت الحكومات تدرك أن العقوبات، سواء بالنسبة للحالب والمهربين والتجار، أو لمتعاطي المخدرات والمدمنين لا يكفي بذاته منع الفريق من جلب المخدرات والاتجار بها وتحويل الفريق الثاني على تعاطي المخدرات وادمانها.
شراء مدمني المخدرات أسعار التجار والمهربين والمستورد، مما يجعلهم أرباح ضخمة، مما يشجعهم علىالاستمرار في هذه التجارة. فمن الحكومات أن تشديد العقوبة من شأنه أن يجعل منهم الاستيقاظ، اذهبخارجاً وتوقفت عن شرائها ونسيت أن هذا صحيح للادمان على المخدرات لا يحدث لا حق لتعاطيالمخدرات يؤدي إلى الإدمان، والذين سوف لن تخيفها الجملة بغض النظر عن كيفية شديدة الإدمان يجعلمنها تجاهل كل شيء. ولذلك سيبقى الطلب سوف يجتمع التجار مهما كانت المخاطر سوف تعوض لها برفعالأسعار، وواثقون من أن المدمنين لن يكون قادراً على التوقف عن شراء، ولكن سوف تجعل أقصى جهد للحصول على المال شراء. وإذا افترضنا أن التجار غير قادر على توفير "الفئة" سوف تجعل المدمن يتوقفبل أن العمل الحصول على البديل قد يكون أكثر ضررا من نوع أنها تديم له. لا يمكن للحكومات إنشاءعيادات خاصة لعلاج المدمنين والمقاطع المفتوحة فقط الناجمة عن المستشفيات الحكومية التي يتردد عليهاعدد قليل من المرضى المدمنين الذين تحالف ضد إساءة استعمال المواد المخدرة، ومختلف الأمراض وكبرالسن.
عيادات علاج الإدمان في مصر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

عن الموقع

القائمة البريدية

السبت، 18 أبريل 2015

عيادات متخصصة لعلاج المدمنين

عيادات متخصصة لعلاج المدمنين وقوانين المخدرات التي تم إنشاؤها لإيداع ما الإدمان الانتعاش المدمنين المدد التي دونها فإنه لا يمكن التعامل مع هذه المشكلة. قد يتم العثور على أية بيانات على العلاج من تعاطي المخدرات لا عدد العيادات في العالم العربي أو العمل وأساليب العلاج المستخدمة أو عدد العملاء، ونسبة الذين نجح معهم العلاج وذهبت جهودهم سدى لأي إشارة من العربية أو الجامعة من الإدمان. في بداية المعركة ضد المخدرات وتعاطي وإدمان كان ينظر إلى كما ينظر إلى الجراثيم والميكروبات التي تهاجم الناس وتعطيل المرض، فإنه لم يكن إرادة مستخدم البشرية تدريجيا تحول تاجر المخدرات ومساعديه حتى جعلت منه أنها تديم لها عندما أمضى ما أنها تحولت إلى المروج قد جذبه الناس غرر به. وهذا ليس صحيحاً فقط في قد جداً من الحالات القليلة، في الغالبية العظمى من الحالات، تعاطي المخدرات والإدمان اللاحقة على علم باختيار الشخص عن علم وعن طيب خاطر كاملة لا ينتقص منها يتأثر بالعوامل النفسية أو الاجتماعية. نتيجة هذه الضيقة إلى المخدرات وجهت مختلف الحكومات ومؤسساتها، إلى الأشخاص الذين جلب المخدرات والذين المرور منها، شدد على تجارتها الجمل مرة ومرة، عبثا ربما جلبت ولم ينسى المتعاطي والمدمن، شدد على العقوبة ينص عليها القانون لهم لأنهم الحصول على ما يصل ودعا لهم، وهؤلاء هم خداع لهم أو بهم روزي. ينبغي وبالتالي أصبحت الحكومات تدرك أن العقوبات، سواء بالنسبة للحالب والمهربين والتجار، أو لمتعاطي المخدرات والمدمنين لا يكفي بذاته منع الفريق من جلب المخدرات والاتجار بها وتحويل الفريق الثاني على تعاطي المخدرات وادمانها.
شراء مدمني المخدرات أسعار التجار والمهربين والمستورد، مما يجعلهم أرباح ضخمة، مما يشجعهم علىالاستمرار في هذه التجارة. فمن الحكومات أن تشديد العقوبة من شأنه أن يجعل منهم الاستيقاظ، اذهبخارجاً وتوقفت عن شرائها ونسيت أن هذا صحيح للادمان على المخدرات لا يحدث لا حق لتعاطيالمخدرات يؤدي إلى الإدمان، والذين سوف لن تخيفها الجملة بغض النظر عن كيفية شديدة الإدمان يجعلمنها تجاهل كل شيء. ولذلك سيبقى الطلب سوف يجتمع التجار مهما كانت المخاطر سوف تعوض لها برفعالأسعار، وواثقون من أن المدمنين لن يكون قادراً على التوقف عن شراء، ولكن سوف تجعل أقصى جهد للحصول على المال شراء. وإذا افترضنا أن التجار غير قادر على توفير "الفئة" سوف تجعل المدمن يتوقفبل أن العمل الحصول على البديل قد يكون أكثر ضررا من نوع أنها تديم له. لا يمكن للحكومات إنشاءعيادات خاصة لعلاج المدمنين والمقاطع المفتوحة فقط الناجمة عن المستشفيات الحكومية التي يتردد عليهاعدد قليل من المرضى المدمنين الذين تحالف ضد إساءة استعمال المواد المخدرة، ومختلف الأمراض وكبرالسن.
عيادات علاج الإدمان في مصر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اقسام المدونة

Contact us

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *