التخطيط الفعال احد عناصر العلاج الفعال
يتم التخطيط فى البداية عبر الأسرة للضغط على الفرد
المريض لبدء العلاج وذلك عبر محادثته وتحفيزه وترغيبه إزالة السموم ليست نهاية البرنامج
العلاجي ولكن الدعم
النفسي من قبل المصحة والأسرة والمتابعة لمدة سنة على الأقل نهاية المطاف
دعم الأسرة والأهل
والأصدقاء يكمل الجانب الطبي ويسهم فى نجاح العلاج النفسي بشكل كبير الوعظ والإرشاد
واستغلال الجانب الروحاني له بالغ الأثر ومعمول به عالميا
زرع بذور الأمل
والتفاؤل والتحفيز للعودة الى الأسرة والعمل والحياة تساهم فى سرعة إتمام الشفاء من
الإدمان
رفع الكفاءة الفكرية
والرياضية علاج مكمل حيث يتعلم المريض كيفية التحكم بالعقل والحفاظ على الجسد
تأهيل وتدريب المتعافي
لتمنية مهاراته او إيجاد عمل مناسب له ودمجه وسط المجتمع أفضل ضمان لعدم انتكاسه
انتبه
الأدوية الحديثة
ليست عصى سحرية من اجل علاج ادمان المخدرات بشتى انواعها ومرحلة سحب السموم وليست نهاية
المطاف وبدون التأهيل النفسي والاجتماعي لا يمكن ان نحكم على البرنامج العلاجي بانه
ناجح وفعال
فمريض السكر لا
يعتمد على الأنسولين كحل سحري فى علاج المرض ولكن يكمله برنامج حمية غذائية ومراقبة
لكافة الجروح وخاصتا القدم ومتابعة قياس السكر فى الدم والالتزام ببرنامج رياضي اهم
سبل العلاج وبالقياس فإن مريض الادمان لا يعتبر قد اتم علاجه عبر الدواء فقط ولكن لابد
من دعمه نفسيا واجتماعيا حتى لا ينتكس مرة اخري
سبعة عوامل تؤدى
الى الانتكاس بعد الانتهاء من البرنامج
تراكم الضغوطات
المالية والعاطفية
الاشتياق للمشاعر
والهفوات ,الأماكن والأشخاص القديمة
الغضب والثورة
والهروب من مواجه المشاكل
الارتباك والقلق
والإنكار
الكذب أوسع طرق
الارتداد والعودة للمخدرات
العزلة الزائدة
وتنشيط الأفكار السلبية
وتنتهي بالارتداد
ولذلك فإن تدريب المدمن على كيفية تفادي البيئة التي تشعل رغبته لتعاطي المخدرات امر
مهم فى نجاح عملية الشفاء من الادمان رد الفعل الانهزامي يبدأ مباشرتاً بعد اول تعاطي
للمخدرات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق